رسالة متداولة على الواتساب والفيسبوك- مرفقة بأرقام يمنية- تدعي مساعدة الأسر في الاحتياجات الرمضانية، والطبية، والكراسي المتحركة، إضافة إلى مساعدة الأسر في دفع الإيجارات المتعثرة.
الحقيقة: الرسالة مزيفة، وقد تم تداولها- وأمثالها- خلال أعوام سابقة في اليمن وبعض الدول العربية.